(  تقييم تأثير التطبيق الموضعي لزيت المرة وزيت المريمية على التأم جروح الجلد في الوجه( دراسية نسيجية ، نسيج شكلي  ، نسيج كيميائي في الأرانب  ) .

تحت هذآ العنوان 

 أجريت في  كلية طب الأسنان جامعة بغداد  المناقشة العلنية لطالبة الماجستير    ( ماجستير  أنسجة الفم   ).

نوار بهجة كامل  

 لفرع التشخيص الفمي    و عن رسالتها الموسومة..

(  تقييم تأثير التطبيق الموضعي لزيت المرة وزيت المريمية على التأم جروح الجلد في الوجه( دراسية نسيجية ، نسيج شكلي  ، نسيج كيميائي في الأرانب  ) .

وذلك صباح يوم الخميس  المصادف  ٧-٦-٢٠١٨ وعلى قاعة المناقشات الكبرى في فرع  التشخيص الفمي  في الطابق  السابع  في بناية المستشفى التعليمي للكلية . 

 حضر المناقشة بعض تدريسيي الفرع وطلبة الدراسات العليا. 

تالفت أعضاء  لجنة المناقشة كل من

١- ا. د جمال نوري أحمد   / دكتوراه طب الفم  / كلية طب الأسنان   / جامعة بغداد         …. رئيسا 

٢- – ا.د  بأن عبد الغني جميل   /  دكتوراه  أنسجة الفم / كلية طب الأسنان / جامعة بغداد    ……. عضو 

٣- ا. م.د إيمان عيسى مهدي   /  دكتوراه أنسجة الفم  / طب الأسنان/ جامعة أصول الدين          ….. عضو 

٤ – ا. م. د ندى محمد حسن   /  دكتوراه أنسجة الفم / كلية طب الأسنان / جامعة بغداد  ….. مشرفا 

 ا. م.د  خليل اسماعيل عبد محمد   /  دكتوراه مناعة   / كلية طب الأسنان/ جامعة بغداد   ……مقوم علمي 

حيث تناولت أطروحة البحث 

الجروح هي فقدان الوظيفة الحيوية وسلامة النسيج أو العضو . يحدث بسبب تداخل جراحي أو حادث. 
التئام الجروح يعتبر عملية بيولوجية  طبيعية في جسم الإنسان ويتحقق من خلال اربع مراحل مبرمجة وبدقة عالية وهي على التوالي. 
–  وقف النزف 
–  الالتهاب 
–  التكاثر وإعادة البناء 
فبالأعشاب يمكن ان يعرف كواحد من فروع الطب بأشكال مختلفة. 

وقد أثبت نبات  ( المرة ) خصائصة كمضاد للالتهابات ومعقم للجروح والخدوش ومحفز لالتئام الجروح وعلاج الالتهابات..

أيضا أثبت نبات( المريمية ) امتلاكه خصائص كمضاد للالتهابات والفطريات. 
كذلك اثبت امكانيتة في علاج التهاب الحنجرة والتهاب الأسنان وتقرحات الفم..

الأهداف 

ان من أهداف هذه الدراسة هو

تقييم تأثير الاستخدام الموضعي لزيت  ( المرة ) وزيت  ( المريمية ) نسيجيا كنسيج كيميائي وتحليل شكلي نسيجي  ..

حيث دارت نقاشات وتوضيحات من السادة أعضاء اللجنة المناقشة. والتي أشادت اللجنة المناقشة بالجهود المبذولة من قبل الطالبة.  

وفي نهاية النقاشات والتصحيحات الطفيفة على الرسالة الموسومة  قبلت الرسالة ….  
الف مبروك.