بحضور الكادر التدريسي المتقدم لأساتذة فرع معالجة وتجميل الأسنان في كلية طب الأسنان جامعة بغداد من الأساتذة الإختصاص الأستاذ الدكتور حسين فيصل الحويزي عميد كلية طب الأسنان والأستاذ الدكتور عادل فرحان رئيس الفرع والأستاذ المساعد الدكتور رغد عبد الرزاق الهاشمي معاون العميد للشؤون الإدارية. والكادر التدريسي وطلبة الدراسات العليا.
وضمن المنهاج العلمي المقرر لفرع معالجة وتجميل الأسنان.
أجريت مناقشة بروتوكولات طلبة الماجستير وذلك يوم الأربعاء المصادف ١٧-١-٢٠١٨ وعلى قاعة المناقشات الكبرى بفرع المعالجة في الطابق الخامس ببناية المستشفى التعليمي للكلية.
حيث تضمنت مناقشة كل من طلبة الدراسات العليا ( الماجستير ) التالية
الدكتورة أنسام نعمه.
والتي تناولت باطروحتها مليء القناة الجذرية وذلك بإستخدام مواد فعالة جديدة ( Bioactive sealer ) وأنواع أخرى من (sealer) وتحديد تأثيرهذه المواد على تقوية الأسنان المعالجة جذريا.
الدكتور حسين عبد الرسول.
والذي تناول باطروحته إختلاف تأثير الأنظمة الدوارة في تنظيف وتعقيم الجذور وخلال علاجها.
الدكتورة مها عبد الله خليل.
وتناولت باطروحتها مقارنة اندفاع بقايا الأنسجة خلال علاج الجذور وباستخدام مختلف الأنظمة الدوارة الحديثة.
الدكتور عثمان هشام عبد الحميد.
والذي تناول باطروحته مقارنة الأسنان الضواحك للانكسار بعد حشوها بأنواع مختلفة من الحشوات الضوئية المسخنة.
الدكتورة فرح عدنان طه
والتي تناولت باطروحتها قياس ثباتية التركيب المصنع بمادة الزكون بإستخدام مجال مختلف بين السطح الداخلي للتركيب سطح السن المعد بإستخدام نوعين مختلفين من المادة اللاصقة.
الدكتور كرار مجيد حسين
والذي تناول باطروحته قياس التغير في اللون وخشونة الأسطح للاسنان للتسوسات البدائية( البيضاء ) بإستخدام تقنية الرانتج المترشح.
الدكتورة آيات صلاح مهدي.
والتي تناولت باطروحتها قياس تطابق الحواف لغلاف مصنوع الزاركون بإستخدام كامرة رقمية خارجية وباستخدام ثلاث أنواع من مادة الطبعات.
الدكتورة هدى حسين راضي.
والتي تناولت باطروحتها تأثير وحدات الطحن المختلفة على اللياقة البدنية الهامشية والداخلية من متجانسة كاد كام التيجان وزركونيا بإستخدام نظام مفتوح الرقمية. الماسح الضوئي عن طريق الفم مقارنة في دراسة المختبر.
الدكتورة زنبق عزيز .
والتي تناولت باطروحتها تسريب الصبغة بين السن والقشور الخزفية بإستخدام مواد قشور مختلفة مع تضمين حشوات الراتنجية المختلفة.
وهذا وشهدت المناقشات اسئلة وتوضيحات وتعديلات على البروتوكولات المقدمة من قبل الأساتذة المناقشين للوصول إلى الصيغه المثلى للبحوث ولضمان اعلى درجات الرصانة العلمية.