(التقييم السريري وتحليل القياس الكمي لخواص الخلية للخلايا المخاطية المبطنة الخير للخد لمرضى بهجت وعلاقتها بالعلاج    )

 

تحت هذا العنوان أجريت في كلية طب الأسنان  جامعة بغداد مناقشة طالبة الماجستير..   داليا محمد علي الحمداني.  

 

 بفرع التشخيص الفمي عن رسالتها الموسومة.

 

 (  التقييم السريري وتحليل القياس الكمي لخواص الخلية للخلايا المخاطية المبطنة الخير للخد لمرضى بهجت وعلاقتها بالعلاج    )

 

وذلك يوم الأحد   المصادف ٤-٣-٢٠١٨ وعلى قاعة المناقشات الكبرى في فرع  التشخيص الفمي   في الطابق السابع  في بناية المستشفى التعليمي للكلية .

 

 حضر المناقشة بعض الأساتذة الأفاضل تدريسيي الفرع وطلبة الدراسات العليا

 

تالفت أعضاء  لجنة المناقشة كل من

 

١- ا.د تغريد فاضل زيدان    /  دكتوراه طب الفم    / كلية طب الاسنان /جامعة بغداد  …. رئيسا

 

٢- ا. م .د امينه ريحان عجيل   / دكتوراه طب الفم   / كلية طب الأسنان  / جامعة بغداد     …عضو

 

٣- ا. د أحلام حميد مجيد    / ماجستير أمراض الفم   / جامعة أوروك  / قسم طب الأسنان    / … عضو

 

 ٤- – ا.م.د ليلى صبري ياس   / ماجستير أمراض الفم / كلية طب الأسنان / جامعة بغداد ….مشرفا

 

ا. د سيتا ارشاك سركيس / دكتوراه أمراض  الفم / جامعة اوروك / قسم طب الاسنان ……   مقوم علمي

 

حيث تناولت أطروحة البحث

 

إمرض بهجت يمكن ان يعرف باحد الاضطرابات حيث انه لا يمكن تحديد سبب له .

المظاهر الأكثر شيوعا التفرعات الفموية والجنسية المتكررة وافات الجلد وافات العيون وكذلك الأعراض العصبية والقلبية.

 

يوجد الكثير من طرق العلاج الجهاذية والموضعية لهذا المرض في هذه الدراسة.

 

دواء الستيرويد والكولجين استخدم لعلاج أعراض مرض بهجت وخاصة أعراض الاغشية المخاطية الجلدية.

بخصوص المسحات المجموعة من الخلايا المطاطية المبطنه للخد القيمة التشخيصية للتقشير الفموي الخلوي تتحسن بواسطة التقنية الكمية. حيث أن التقشير الفموي الخلوي يعتبر سريع وبسيط وغير مدمر وكذلك غير ملائم.

 

أهداف الدراسة

 

الفرق الأساسي لهذه الدراسة تحديد المظاهر السريرية لمرض بهجت وكذلك القياس الكمي للمميزات الخلوية للخلايا المخاطية المبطنة للخد لمرضى مرض بهجت فيما يتعلق بعلاجهم وكذلك الأشخاص الأصحاء..

 

 حيث دارت نقاشات وتوضيحات من السادة أعضاء اللجنة المناقشة. والتي أشادت اللجنة المناقشة بالجهود المبذولة من قبل الطالبة. 

وفي نهاية النقاشات والتصحيحات الطفيفة على الرسالة الموسومة  قبلت الرسالة …. 

الف مبروك